إليك أسرار لا تعرفيها عن حقائب و شنط لويس فويتون

من منا لا تلتفت لرؤية حقائب لويس فويتون في المتاجر و المحلات حتى و لم تكن تنوي اقتنائها. شنط لويس فويتون معروفة بتميزها و رقيها و أشكالها و تصاميمها المتجددة. لكن هذا ليس كل شيء فإمبراطورية لويس فويتون كبيرة و تخبأ العديد من الأسرار التي سنكشفها لك.

1 – حقيبة Alma تم ابتكارها كطلب خاص لـ كوكو شانيل في سنة 1925، وجهت كوكو شانيل طلبا إلى لويس فويتون لتصميم حقيبة Alma voyage بحجمها اليومي للسفر، و كانت من أول و أشهر الحقائب عند دار لويس فويتون. لهذا فكانت حقيبة ألما تعني الكثيرة لكوكو شانيل و لها معها علاقة وطيدة. و في سنة 1930 قدمت غابريال شانيل للدار الحق في إصدار تصاميم عالمية من هذا الموديل. لتنتشر بعدها و تعرف إقبالا كبيرا.

2 – أودري هيبورن هي المسؤولة عن ابتكار حقيبة Speedy بنفس طريقة كوكو شانيل، قدمت أودري هيبورن طلبا لدار لويس فويتون من أجل ابتكار حقيبة خاصة لها. و قد كان التصميم الذي اختارته قريبا جدا من حقيبة Keepall المخصصة للسفر لكنها بشكل صغير، و فعلا تم تصميمها لها و كانت تحملها دائما. كما قام لويس فويتون بتصميم موديل حقيبة Speedy 25 خصيصا لها، و بعد شهرتها أصبحت تعرف إقبالا عالميا.

3 – نقشات Damier و Monogram تم ابتكارها من قبل لويس لمنع تقليد المنتجات في أول عرض للويس فويتون لم يكن لديها أي علامات أو نقشات مثل Damier  أو Monogram، و كانت تستعمل الروض ذو الجودة العالية جدا. و حتى تتميز بجودتها و تمنع تقليدها استعملت وليس فويتون نقشة Damier و  Monogram.

4 – لم يكن للويس فويتون حقيبة كاملة من الجلد حتى العام 1985 لم تكن في البداية لويس فويتون تستعمل الجلود، إلا في منتصف الثمانينات و بدأت حينها بخط Epi المعروف.

5 – بناء إمبراطورية لويس فويتون الناجحة يعود إلى التقدم التكنولوجي في العام 1959 في سنة 1959 ابتكر لويس فويتون طريقة جديدة لطلاء الأقمشة و تقديمها بشكل ناعم و سلس. ثم بعدها تلتها مجموعة من الابتكارات الملائمة بشكل أكثر للاستعمال في تصنيع حقائب اليد.